لا يخفى حال أقلية مسلمي الروهنغيا وما تعانيه من تقتيل وتهجير قسري على أحد، فمعاناتها صارت حديث العالم، وفي صدارة الأروقة الدبلوماسية، فلا يُذكر أن هناك أمة بلغت معاناتها هذا الحد، من تمييز عنصري واضطهاد، سواء في موطنهم أراكان بدولة ميانمار (بورما سابقاً)، أو العيش المأساوي بمخيمات اللجوء في بنغلادش، فماذا تمثل الأمية في هذه الأزمة؟ وكيف كان حال التعليم لدى الروهنغيا في أراكان؟ وهل هناك حالياً ما يمكن أن نسميه تعليماً بمخيمات اللجوء في بنغلادش؟
إقرأ المزيد